تقنية الكوانتم دوت هايبريون هي طفرة سينمائية كبيرة لك ان تتخيل ان التلفزيون العادي لديه 16.7 مليون لون ولايتعدى rec.709 بينما التلفزيونات الجديدة تصل الى النطاق اللوني rec.2020 ويملك اكثر من بليون لون لكن اعلى التلفزيونات لايغطى الا71% من rec2020 لك ان تتخيل ما حدث من طفرة سينمائية في سوق التلفزيونات حتى انني حينما رأيت تلفزيونات 2015 وكأني أرى تلفزيونا اخر إعادة ابتكار التلفزيون كما حدث مع اول هاتف من ابل باللمس غير مجرى الهواتف بالكامل كذلك ما حدث في سوق التلفزيون حينما رأيت تلفزيونات 2015 ذهلت حيث ان الألوان طبيعية جدا وكأنك في قلب المشهد خصوصا الانحناء في التلفزيون تجربة مدهشه حقا وتعطي راحه للعين بشكل كبير وكأن المشهد يحيط بك اما التغير في مستوى الألوان لما تنظر الى التلفزيون ترى كل شيء طبيعي حتى الأنهار وهي تعكس ظلال الأشجار والشمس وتدرج لون الماء وتفاصيل 4k أصبحت حقيقية حتى انك لا ترى فقط التفاصيل القريبة بل ترى أيضا التفاصيل البعيدة كل الجبال وحبات الرمال حقيقة فالعين الحقيقة لا تستطيع ان ترى التفاصيل البعيدة بينما الكاميرات المتطورة جعلتنا نرى ادق التفاصيل أيضا التباين ومستوى السواد رأيت القمر في احد المشاهد لم أرى القمر قط بهذه التفاصيل واللون الأسود المتقن حقيقة يجعلك تشعر انك في قلب المشهد حتى انك ستتخيل انك لو مددت يدك ستدخل لندخل في الموضوع الكوانتم دوت هايبريون هي ماده جديدة تعتبر طفر سينمائية لامثيل لها حيث انها تتعدى rec2020 كما يقولون وقيل انها تتخطى 90% بالمئة من rec2020 ومنهم من حددها 94.1% صوره توضيحية تسهل عليك التخيل
صوره تبين الفرق بين res.2020وrec.709 سترون كلمة bt.2020 يعني التغطية الحقيقية
مقطع يبين الفرق وهو الأهم بالشرح
الانحناء وفوائد الانحاء الانحناء مفيد للعين لأنه بنفس تقعر العين
بعض الصور لشاشة تحتوي على الكوانتم دوت هايبريون وأخرى لاتحتوي
التدرج اللوني وفوائد التدرج التي تجعلك ترى كل الظلال وتدرجات الألوان
ميزة معالجة الابعاد في الأجهزة الحديثة وهي فعلا حقيقة وتجعل المشهد يبدو واقعيا
الأسود التام والتباين العالي
تفاصيل 4k
وأخيرا الكوانتم دوت هايبريون هي مجرد مادة رهيبة تجعل التدرج اللوني يحلق بالأفاق ومتوقع ان تأتي في عام2017 اما بقية الميزات مجرد استعراض لما حدث من تغير في عام 2016 من تقنيات حديثة لم اشملها كلها لكن جبت بعضها
0 التعليقات لموضوع "ماهي تقنية الكوانتم دوت هايبريون ولماذا هي طفرة سينمائية"
الابتسامات الابتسامات